اكتشاف حقل غاز جديد على شاطئ النصيرات
أكد عضو اللجنة الاقتصادية في المجلس التشريعي الفلسطيني النائب سالم سلامة اكتشاف الحكومة الفلسطينية حقل للغاز الطبيعي قبالة سواحل المحافظة الوسطى.
وقال سلامة في تصريح لوكالة "فلسطين الآن"، الاثنين، "إن الحقل قريب جداً من الشاطئ، وسيسهل عمل أي شركة ستستثمر في هذا المجال، وسيكون عائده كبيراً على قطاع غزة من الناحية الاقتصادية".
وأضاف سلامة "إن المجلس التشريعي طلب حضور وزير الداخلية ووزير الاقتصاد لمعرفة المزيد من التفاصيل حول الموضوع ولمناقشة نظرة الحكومة للاستفادة من هذا الحقل".
وأوضح سلامة أن قصة اكتشاف الحقل كانت برؤية عدد من الصيادين الفلسطينيين، فقاعات تخرج من الماء، فظنوا أنها نباتات أو أسماك تتحرك، وإذ بها شق في الأرض يخرج منها فقاعات.
ولفت إلى أن عدداً من رجال البحرية الفلسطينية قاموا بالتدقيق في الموضوع، وأخذوا عينات من الغاز لمختبرات الجامعة الإسلامية، وتم التعرف على كونه غاز طبيعي.
وشدد النائب سلامة على أن الحقل لا يبعد سوى 200-300 متر عن الشاطئ في المحافظة الوسطى، ويمكن استخراجه بسهولة.
ولفت إلى أن الغاز الطبيعي تم عرضه على اللجنة الاقتصادية في المجلس التشريعي وإشعال النار عن طريقه.
أكد عضو اللجنة الاقتصادية في المجلس التشريعي الفلسطيني النائب سالم سلامة اكتشاف الحكومة الفلسطينية حقل للغاز الطبيعي قبالة سواحل المحافظة الوسطى.
وقال سلامة في تصريح لوكالة "فلسطين الآن"، الاثنين، "إن الحقل قريب جداً من الشاطئ، وسيسهل عمل أي شركة ستستثمر في هذا المجال، وسيكون عائده كبيراً على قطاع غزة من الناحية الاقتصادية".
وأضاف سلامة "إن المجلس التشريعي طلب حضور وزير الداخلية ووزير الاقتصاد لمعرفة المزيد من التفاصيل حول الموضوع ولمناقشة نظرة الحكومة للاستفادة من هذا الحقل".
وأوضح سلامة أن قصة اكتشاف الحقل كانت برؤية عدد من الصيادين الفلسطينيين، فقاعات تخرج من الماء، فظنوا أنها نباتات أو أسماك تتحرك، وإذ بها شق في الأرض يخرج منها فقاعات.
ولفت إلى أن عدداً من رجال البحرية الفلسطينية قاموا بالتدقيق في الموضوع، وأخذوا عينات من الغاز لمختبرات الجامعة الإسلامية، وتم التعرف على كونه غاز طبيعي.
وشدد النائب سلامة على أن الحقل لا يبعد سوى 200-300 متر عن الشاطئ في المحافظة الوسطى، ويمكن استخراجه بسهولة.
ولفت إلى أن الغاز الطبيعي تم عرضه على اللجنة الاقتصادية في المجلس التشريعي وإشعال النار عن طريقه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق